هُنَاك أَشْخَاص .. دَائِمَا نَضَعَهَم بَيْن أَقْوَاس ( ) ..
لِأَنَّهُم يَخْتَلِفُوْن عَن كُل الَّذِيْن حَوْلَنَا
فـ يَا غَيْر عَادِيُّون..
أُحِبُّكُم..
وَأَحَب وُجُوْدُكُم فِي حَيَاتي
ربّاه إنْ كَانُوا [أحِبْتيّ ] بِ حاجةٍ إلى بعْضٍ منْ نّسّماتِ الفّرحْ
فّ خُذَ منْ دُنْيّايّ بعْضاً منْ تلكَ النْسْمات وطَوقّ بِها دُنيّاهُم
وأبْدِلّ حُزّنُهمْ الساكنْ فيّ أرواحهمْ فَرّحاً لاينْقطٍع
وّلا تسْلبْهُم تلكْ [ الابتسَامه ] بينْ ثنايا شفاهِهُمْ مَدْى العُمرْ
وّ املأ قُلُوبَهُمْ النقيّه الطّاهِره بِعَالمٍ منْ الأملّ إِلى يَومٍ يُبعثُونْ
آمين يّ ربَّ العالمين آمين يّ ربَّ العالمين
آمين يّ ربَّ العالمين