شْتَاقُ إلْيَكِ
وَالشَّوْقُ لَمْ يَبِقْ مَنِيُّ وَلَمْ يَذَرْ
أَقْتَفِي أُثِرَكِ
تُقَوِّدُنَّي الْخَطْوَاتِ نَحْوَكِ
حَتَّى أَدْمَنَتْ وُجُودُكِ
أَحَنُّ إلْيِكِ يادفء أَنِفَاسَي
أَشْتَاقُكِ وَرَبَّي أَشْتَاقُ إلْيَكِ